ذكرت صحيفة “الأخبار” أنه على المقلب القواتي، الأحوال أفضل مما توقعه الجميع في المتن. فعلياً، نجحت المرشحة عن أحد المقاعد الأرثوذكسية الإعلامية جيسيكا عازار بإضفاء لمسة إيجابية على اللائحة الباهتة، وجولاتها المتنية تحشد ما لم تستطع القوات حشده خلال 13 سنة. إلا أن السؤال الأبرز يبقى إذا كان ما سبق هو مجرد «همروجة» عابرة أم ستترجم بالصندوق الانتخابي. رغم ذلك، تتوقع الماكينات أن يكون الخرق، إذا حصل، لمصلحة المرشح القواتي الماروني إدي أبي اللمع لأن كل أصوات الحزب التفضيلية ستؤول إليه.