أعلن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أنه “يسعى من خلال جولته إلى بكين وموسكو وبروكسل إلى الحصول على ضمانات من الدول الموقعة على الاتفاق النووي بعد الانسحاب الأميركي منه”، مضيفاً أنه “سيتم الدفاع عن مصالح طهران”.
وأشار ظريف إلى أن “الهدف النهائي من كل هذه المحادثات هو الحصول على ضمانات بأن مصالح الشعب الايراني كما يكفلها الاتفاق سيتم الدفاع عنها”، وذلك بحسب ما نقلت عنه وكالات الانباء الروسية في مستهل لقائه مع نظيره الروسي سيرغي لافروف.
واعتبر هذا الأخير أنه “على روسيا والاوروبيين الدفاع بشكل مشترك عن مصالحهم في هذا الملف.”