حدّد العلماء مجموعة عوامل أساسية تؤدّي إلى تراكم خطير للكولسترول في الجسم:
-نقص الهورمونات الجنسية: تشارك مكوّنات الكولسترول في تركيب الهورمونات الجنسية. ومع تقدّم العمر، ينخفض إنتاج هذه الهورمونات في الجسم، ما يؤدي إلى عدم الحاجة إلى كامل الكولسترول المنتج، وبالتالي ارتفاع مستواه في الدم.
-قلّة الفيتامين D: نقص هذا الفيتامين ضار جداً إذا كانت أمعاء الشخص ضعيفة.
-انخفاض العناصر الكيميائية: أهمّها الأوميغا 3، واليود، والحديد، والفيتامينات В وغيرها، حيث تساعد على حفظ مستوى الكولسترول في الجسم، لأنّ هذه العناصر تضمن عملاً متوازناً لأعضاء الجسم الداخلية وتكوين الدم.
-الإفراط في السكر: ارتفاع نسبة السكر في الدم تدفع الجسم إلى إنتاج الكولسترول.
-عوامل أخرى: ثبُت أنّ الوراثة، ومحل الإقامة، والإجهاد، وأمراض الكبد والأمعاء، وكذلك العادات السيّئة، ترفع مستوى الكولسترول في الدم.