صدرت القوائم النهائية لأكبر المنتخبات المشاركة في مونديال روسيا الشهر المقبل، وبرزت بعض الاستبعادات “الصادمة” التي ستحرم عددا من نجوم كرة القدم من المشاركة، على الرغم من جاهزيتهم الكاملة.
ماريو غوتزه (ألمانيا)
قرر المدرب خواكيم لوف استبعاد ماريو غوتزه من القائمة النهائية للمنتخب الألماني، على الرغم من أنه كان صاحب الهدف الحاسم في نهائي النسخة الماضية من المونديال، والسبب الرئيسي هو تدني مستواه مع فريقه دورتموند.
أنتوني مارسيال (فرنسا)
عانى جناح مانشستر يونايتد مارسيال كثيرا في اللعب أساسيا هذا الموسم، رغم مهارته العالية، الأمر الذي دفع بمدرب منتخب “الديوك” ديدييه ديشامب لاستبعاده من التشكيلة المدججة بالنجوم.
ألفارو موراتا (إسبانيا)
بعد أن كان المهاجم الأول للمنتخب الإسباني في بطولة أمم أوروبا قبل عامين، سيضطر موراتا إلى مشاهدة المونديال من المنزل، بعد أن استبعده المدرب جولين لوبيتيغي.
أندريه شورله (ألمانيا)
تراجع مستوى الجناح شورله مع فريقه دورتموند ابعده من قائمة المنتخب الألماني، بعد أن كان أحد الأوراق الرابحة والمهمة في بطولة النسخة الماضية.
ألكساندر لاكازيت (فرنسا)
فقد مهاجم أرسنال الإنجليزي مكانه في المنتخب الفرنسي بعد جلوسه على دكة الاحتياط في النصف الثاني من الموسم.
سيسك فابريغاس (إسبانيا)
على الرغم من خبرته الطويلة مع المنتخب الإسباني، وجد فابريغاس نفسه خارج قائمة المونديال، من دون سبب مقنع من قبل المدرب لوبيتيغي.
ماورو إيكاردي (الأرجنتين)
لم يجد هداف الدوري الإيطالي ماورو إيكاردي مع فريقه إنتر ميلانو مكانا له مع منتخب الأرجنتين، وتشير التنبؤات إلى أن السبب الرئيسي هو عدم تجانسه على الصعيد الشخصي مع نجوم الفريق وعلى رأسهم ليونيل ميسي.
راديا ناينغولان (بلجيكا)
استبعاد ناينغولان من قائمة منتخب بلجيكا كان من أغرب القرارات المونديالية، خاصة أن لاعب وسط روما الإيطالي يعد من الأسماء المميزة في وسط الميدان على مستوى العالم.
ماركوس ألونسو (إسبانيا)
الظهير الذي اختير في تشكيلة الدوري الإنجليزي الممتاز للموسم الثاني على التوالي، لم يجد مكانا له في قائمة إسبانيا، ولا حتى كبديل لنجم برشلونة خوردي ألبا.
جو هارت (إنجلترا)
لم يستطع حارس إنجلترا المخضرم إيجاد مكان له بين 3 حراس مرمى في قائمة إنجلترا، على الرغم من أن مبارياته الدولية تفوق عدد مباريات الحراس الثلاثة مجتمعين.