حذرت أوساط روحية قريبة من بكركي، عبر صحيفة “السياسة” الكويتية، من المخاطر الحقيقية للقانون رقم 10 الذي اتخذه النظام السوري على مصير النازحين في لبنان، ما قد يشكل مقدمة لتوطينهم، في تجاهل المجتمع الدولي لمطالب لبنان الداعية لإعادتهم إلى بلادهم، مشددة على أن ملف النازحين استحوذ على القسم الأكبر من محادثات البطريرك بشارة الراعي مع كبار المسؤولين الفرنسيين، وفي مقدمهم الرئيس إيمانويل ماكرون.
وأكدت الأوساط أن بكركي تدعم وبقوة كل توجه من جانب رئاسة الجمهورية، لإيجاد حل لأزمة النازحين، وبما يفضي إلى إعادتهم إلى بلادهم، بعد استتباب الوضع الأمني في مناطق واسعة من سورية.