باتت أخبار الانتحار شبه يومية في لبنان وآخر هذه الحالات الشاب بول إيلي فرنكوديس (مواليد 1986) الذي وجدت جثته صباحاً على الرصيف في محلة المارينا – ضبية مصابة بطلق ناري في الرأس. وبعد الكشف الذي اجراه الطبيب الشرعي تبين ان هناك وشما مما يدل ان اطلاق النار حصل عن قرب اي اقل من 3 سنتيمترات.
وكان الشاب ترك رسالة على حسابه الخاص في “فيسبوك” انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي ودّع فيها زوجته وعائلته ومعارفه، وتبين من خلالها انه يعاني من مشاكل عملية.