أشار رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض إلى أن “التأليب والتحريض ضد “القوات اللبنانية” تستمر فصوله ولا تنتهي في الداخل اللبناني بل وصلت شظاياه حتى واشنطن ولكن مرة أخرى تسقط كل محاولات التشويه والفبركة التي لن تنال ممن حمل القضية اللبنانية امام المحافل الدولية دعما للبنان وتحديدا دعما للجيش اللبناني إنها فعلًا حرب إلغاء مستمرة.”
واعتبر محفوض عبر حسابه الخاص على “تويتر”: “بعد إنكشاف مرسوم التجنيس وما شابه من غموض لناحية التوقيت والسرية والأسماء التي استفادت منه باتت الخشية من احتمال وجود مراسيم أخرى وبقيت طي السرية وعلى طريقة “التهريبة” أما ذا صحّت المعلومات عن أسماء من عداد الفريق القريب من بشار الاسد عندها يمكن القول بأن وراء الأكمة ما وراءها.”