رحل اليوم مايكل رحمة ابن الـ10 سنوات الذي كان يواجه عارضا صحيا خطيراً بدأ في ألم برأسه ونزيف بأنفه وانتهى بحالة إغماء وغيبوبة.
وكانت صورة مايكل قد انتشرت بكثرة في الفترة الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي واستطاع ان يتعرّف عليه الكثير من الناس الذين لا يعرفونه ولا يعلمون بقصته، ليتعاطفوا معه ويصلوا مع أهله وأقاربه كي يفتح “مايكي” عينيه ويعود ليعيش طفولته ويخرج سليماً من المستشفى لكن القدر كان له رأي آخر. وداعاً مايكل.
