غرد وزير الصحة في حكومة تصريف الاعمال غسان حاصباني، على حسابه عبر “تويتر” قائلا: “تم الأخذ في الاعتبار الوضع الخاص للمستشفيات الحكومية ولم تعدل سقوفها بشكل جذري، ولكن بعد تفعيل الرقابة على الدخول اليها وإضافة مداخيل جديدة لها مثل فحوص العمال والفحوص الخارجية وتأمين تمويل دولي لتطوير الطوارئ فيها، سيكون وضعها المالي أفضل”.
وتابع “إن المشكلة الاساسية ليست في السقوف المالية بل بعدم دفع مستحقات هذه المستشفيات لعقود المصالحة من قبل الدولة منذ عام ٢٠٠٠ وقيمتها ٢٤٠ مليار ل.ل. بالنسبة للمستشفيات الحكومية، وهو مفتاح الحل المالي. وكنا قد رفعنا تقريرا مفصلا بذلك لم يجدول على جدول اعمال مجلس الوزراء”.
تم الأخذ بعين الاعتبار الوضع الخاص ل #المستشفيات_الحكومية ولَم تعدل سقوفها بشكل جذري ولكن بعد تفعيل الرقابة على الدخول عليها وإضافة مداخيل جديدة لها مثل فحوصات العمال والفحوصات الخارجية وتأمين تمويل دولي لتطوير الطوارئ فيها سيكون وضعها المالي افضل.
— Ghassan Hasbani (@GhassanHasbani) June 9, 2018
خصوصا ان المشكلة الاساسية ليست في السقوف المالية بل بعدم دفع مستحقات هذه المستشفيات لعقود المصالحة من قبل الدولة منذ عام ٢٠٠٠ وقيمتها ٢٤٠ مليار ل.ل. بالنسبة للمستشفيات الحكومية، وهو مفتاح الحل المالي. وكنا قد رفعنا تقريرا مفصلا بذلك لم يجدول على جدول اعمال مجلس الوزراء
— Ghassan Hasbani (@GhassanHasbani) June 9, 2018