اعتبر رئيس حركة التغيير إيلي محفوض أن “تصنيف كل من يعارض عدد من الملفات منها على سبيل المثال بواخر الكهرباء، ومرسوم التجنيس في خانة معرقلي مسيرة العهد هو تصنيف خاطىء والهدف منه من جهة كمّ الأصوات الحرة”.
وتابع عبر حسابه على “تويتر”: “من جهة ثانية تمرير كل الصفقات لا بل على العكس يتبيّن بأن من يدعي انه للعهد وداعم له هو أكثر من يسيء ويلحق الأذى به”.
وأضاف: “بعضهم خاض الانتخابات النيابية من خلفية حسابات معركة رئاسة الجمهورية ونراهم اليوم في مسار تشكيل الحكومة، يخوضونها انطلاقاً من ذهنية التضييق قدر الإمكان على القوات اللبنانية بهدف قطع الطريق على سمير جعجع المرشح الطبيعي والمنطقي للرئاسة بعد انتهاء ولاية الرئيس ميشال عون”.