اعتبر رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض أن “من يعرقل إطلاق التشكيلة الحكومية اليوم هو لا يريد الاعتراف بحجم تمثيل “القوات اللبنانية” وقد هاله تطور حركتها ومدى انتشارها في صفوف اللبنانيين على مختلف مشاربهم”، مضيفًا أنه “لعل سوء إدارة من شارك في الحكم لسنوات دفعت بالمواطن كي يجيد التمييز بين ما قدمته “القوات” في فترة وجيزة وبين فشل الآخرين”.
وأشار محفوض، عبر حسابه على “تويتر”، أن “ثمة محفزين أساسيين للتعجيل في توقيع مراسيم تشكيل الحكومة، أولهما الضغوطات المالية والاقتصادية التي يعانيها لبنان وهذه تتطلب حكومة مركزية قادرة ماسكة غير ممسوكة من أي ميليشيا، وثانيها الإلحاح بإعادة إطلاق طاولة الحوار ببند وحيد هو الاستراتيجية الدفاعية لبحث إشكالية سلاح “حزب الله”.
ورأى محفوض أن “طالما مواقف مسؤولين في “حزب الله” قللت من إمكانية تشكيل الحكومة قريبًا وبنتيجة الضبابية والتشاؤمية التي برزت عن المغردين من حوله فهذا يعني أن المايسترو لم يطلق بعد الإذن للأوركسترا كي تبدأ بالعزف وفي البحث عن الأسباب نستكشف أن الجميع بات يخشى من النموذج الذي قدمته “القوات اللبنانية”.
من يعرقل إطلاق التشكيلة الحكومية اليوم هو لا يريد الإعتراف بحجم تمثيل #القوات_اللبنانية وقد هاله تطور حركتها ومدى انتشارها في صفوف اللبنانيين على مختلف مشاربهم ولعل سوء ادارة من شارك في الحكم لسنوات دفعت بالمواطن كي يجيد التمييز بين ما قدمته القوات في فترة وجيزة وبين فشل الآخرين
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) June 24, 2018
ثمة محفزين أساسيين للتعجيل في توقيع مراسيم تشكيل الحكومة أولهما الضغوطات المالية والاقتصادية التي يعانيها #لبنان وهذه تتطلب حكومة مركزية قادرة ماسكة غير ممسوكة من أي ميليشيا وثانيها الإلحاح بإعادة اطلاق #طاولة_الحوار ببند وحيد هو #الاستراتيجية_الدفاعية لبحث إشكالية سلاح #حزب_الله
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) June 24, 2018
طالما مواقف مسؤولين في #حزب_الله قللت من إمكانية تشكيل الحكومة قريبا وبنتيجة الضبابية والتشاؤمية التي برزت عن المغردين من حوله فهذا يعني أن المايسترو لم يطلق بعد الإذن للأوركسترا كي تبدأ بالعزف وفي البحث عن الأسباب نستكشف أن الجميع بات يخشى من النموذج الذي قدمته #القوات_اللبنانية
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) June 24, 2018