بعد الجدل الذي أثارته تغريدته الأولى عن الإنماء في البقاع وما اعتبره كثيرون تحميله المسؤولية عن ذلك لرئيس مجلس النواب نبيه بري، غرد النائب جميل السيد مجدداً: “قلنا: أعطيتم الجنوب كثيراً، إهتمّوا بالبقاع حتى لا تخسروه! ردّ بعض الصغار بالمكابرة خلف بعض الشتّامين! هؤلاء أنفسهم كانوا السبب في إضعاف حركة أمل في إنتخابات البقاع وما زالوا، وأساؤوا للرئيس برّي قبل سواه! بالخلاصة نفس السلوك يؤدي لنفس النتيجة !مشكلتهم ليست معنا مشكلتهم مع الناس!”.
وأشعلت هذه التغريدة الجدل عبر مواقع التواصل فشن انصار الحركة هجوماً لاذعا على السيد، وانتشر عدد من الوسوم مثل “المغرد 128″ و”لواء الفتنة” و”مت حقدا”. واتهم عدد من المناصرين لأمل السيد بمحاولة إيقاع الفتنة بين الحركة وحزب الله، وبأنه من “مخلفات رستم غزالي وغازي كنعان”… فهل ستنتهي المعركة عند هذا الحد او سيكون للسيد رد آخر؟
وإليكم عينة من التغريدات التي تناولت هذا الموضوع:
ما كلّ من نالَ النيابةَ سيّدٌ ..
أو كلّ من رفعَ اللواءَ جميلُعبثاً وينفخُ في سذاجةِ حقدهِ ..
لفحيحِ إبليسِ الغباءِ فتيلُ#مت_حقداً#المغرد_١٢٨— مصدر مسؤول (@fouadkhreiss) July 16, 2018
صحيح في شيعة الحركة و شيعة الحزب بس الحبوب كان من شيعة عنجر #لواء_الفتنة #خزمتشي_ابو_يعرب
— Abdallah Karaki🔻🔻🔻 (@AbouAli_akaraki) July 15, 2018
اكثر المتطاولين ليس حباً ل جميل السيد
ولكن بغضاً ل
#حركة_امل— kassim (@ksmhashem) July 16, 2018
لو بتضل عشرين سنة بعد تسب بالحركة مش رح يعملوك وزير. #وزير_افيش
— سماحة الخال الدكنجي A+ (@bey219kh) July 15, 2018
https://twitter.com/Lobnene_Blog/status/1018764101093388289
https://twitter.com/jradimariam1711/status/1018815697621745664