أصبحت الفتاة سفيتا أوغوليوك من مدينة كومسومولسك – نا-أموري التي تقع في أقصى شرق روسيا، معروفة في روسيا بقصتها الفريدة من نوعها، بعدما باتت عارضة للأزياء رغم تعرّض 50 بالمئة من جلدها لحروق خطيرة.
وقد تعرضت سفيتا لتعذيب عنيف في طفولتها على يد أمها عدة مرات، ودخلت في غيبوبة بعد حادثة سبّبت لها الحروق، لكنها نجحت في الانتقال إلى موسكو وتحقيق حلمها.