اعلن مسؤول أميركي رفيع المستوى إن قرار الاتحاد الأوروبي بمنح 20.7 مليون دولار كمساعدة إنمائية لإيران يرسل “رسالة خاطئة في الوقت غير المناسب” وحث بروكسل على العمل مع واشنطن للمساعدة في وضع حد لتهديدات طهران للأمن العالمي.
وقال الممثل الخاص للولايات المتحدة لدى إيران بريان هوك في بيان “المساعدات الخارجية من دافعي الضرائب الأوروبيين تعمل على إدامة قدرة النظام الإيراني على إهمال احتياجات شعبه وتخنق تغييرات سياسية ذات مغزى”.
وأضاف “إن المزيد من الأموال في أيدي الملالي تعني المزيد من الأموال للقيام بعمليات اغتيال في تلك الدول الأوروبية ذاتها” ، مضيفا أن القرار “يبعث برسالة خاطئة في الوقت غير المناسب”.