غرّد النائب زياد أسود عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “عندما يصطدم فريقان بتاريخهما ومشروعهما نكون امام مفصل اخطر من انفصال او انقسام ويبقى ان التجربة لم تجمع والمخاطر لم تعلم وسقوط المسيحيين مرة اخرى ضحية طائف داخلي تسوقه مجموعة الطائف الخارجي”.
عندما يصطدم فريقان بتاريخهما و مشروعهما نكون امام مفصل اخطر من انفصال او انقسام و يبقى ان التجربة لم تجمع و المخاطر لم تعلم و سقوط المسيحيين مرة اخرى ضحية طائف داخلي تسوقه مجموعة الطائف الخارجي
— ziad assouad (@ZiadAssouad) August 25, 2018
وأضاف: “السؤال المركزي الاساس كيف يصحح خلل دستوري بانقسام المسيحيين على هذه المهمة ولمصلحة من ترك المواقع الدستورية معرقلة في مهمتها وهي تصحيح ممارسة سياسية ودستورية الحق بها الطائفيون وابناء الطائف الضرر الكبير؟”
وسأل: “هل المسيحي اداة ام شريك؟ وهل الاحباط السياسب جزئي ام مركزي؟”، مضيفاً: “لكل اداء حكم”.
السؤال المركزي الاساس كيف يصحح خلل دستوري بانقسام المسيحيين على هذه المهمة و لمصلحة من ترك المواقع الدستورية معرقلة في مهمتها و هي تصحيح ممارسة سياسية و دستورية الحق بها الطائفيون و ابناء الطائف الضرر الكبير هل المسيحي اداة ام شريك و هل الاحباط السياسب جزئي ام مركزي .لكل اداء حكم
— ziad assouad (@ZiadAssouad) August 25, 2018