دعت ألمانيا “الدول الأوروبية إلى ملء الثغرات التي يخلفها انسحاب الولايات المتحدة من المنظمات الدولية والمناطق الرئيسية حول العالم”.
وأشار وزير الخارجية الألماني هايكو ماس إلى أن “أوروبا يجب أن تزيد من ثقلها السياسي والمالي في الأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية، وكليهما يتعرض لضغط من واشنطن منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب السلطة”.
وحث ماس “أوروبا على تصعيد أنشطتها في غرب البلقان، والشرق الأوسط وأفريقيا”، محذرا أن “تكلفة الحرب، والفقر، والنزوح في منطقتنا نتحملها نحن في أوروبا.”