أشار رئيس “حركة التغيير” المحامي إيلي محفوض، عبر حسابه على “تويتر”، إلى أن “الإمام موسى الصدر استشعر خطر الحرب قبل وقوعها فكانت له مواقف سجلها تحولت محطات تاريخية لعل أبرزها رفضه لشعار عزل حزب الكتائب اللبنانية فالإمام اعتبر أن في الأمر عزلًا للمسيحيين والملفت رفض الإمام الصدر لمشروع الحركة الوطنية الهادف لتغيير النظام السياسي داعيا للحوار لحل كل خلاف”.
وتابع: “عمّم الإمام موسى الصدر فكر الحوار الإسلامي المسيحي وهو أطلق تعريفا خاصًا به للإسلام قوامه التسامح والانفتاح والإعتراف بالآخر ولم يكن من باب الصدفة لحظة اختطافه أن يترافق مع أحداث منها الإجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان الذي ترافق مع تدفق الأسلحة السوڤياتية للفلسطينيين وأعوانهم”.
إستشعر الامام #موسى_الصدر خطر الحرب قبل وقوعها فكانت له مواقف سجلها تحولت محطات تاريخية لعل ابرزها رفضه لشعار عزل حزب #الكتائب_اللبنانية فالإمام اعتبر ان في الامر عزلًا للمسيحيين والملفت رفض الإمام الصدر لمشروع #الحركة_الوطنية الهادف لتغيير النظام السياسي داعيا للحوار لحل كل خلاف
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) August 31, 2018
عمّم الامام #موسى_الصدر فكر الحوار #الاسلامي_المسيحي وهو أطلق تعريفا خاصًا به للإسلام قوامه التسامح والانفتاح والإعتراف بالآخر ولم يكن من باب الصدفة لحظة اختطافه ان يترافق مع احداث منها الاجتياح الاسرائيلي لجنوب لبنان الذي ترافق مع تدفق الأسلحة السوڤياتية للفلسطينيين واعوانهم
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) August 31, 2018