نشر فريق التواصل التابع لوزارة الخارجية الأميركية، مقطع فيديو يرد فيه على ما وصفه بـ”مشروع دعائي روسي” تهدف موسكو عبره إلى التغطية على ضربة غربية محتملة على سوريا.
جاء ذلك في تغريدة لفريق التواصل على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حيث كتب: “ادعت المتحدثة باسم خارجية روسيا ان هناك مشروع دعائي على تويتر يستخدم حسابا لطفلة سورية للتغطية على ’ضربة غربية محتملة على سوريا‘، وقالت ان من بين المتابعين وسائل إعلام غربية لكن حينما تراجع الحساب لا تجد بين متابعيه اي من القنوات المذكورة مجرد مشروع دعائي روسي”.
ويظهر في الفيديو الذي نشره فريق التواصل، صفحة “حلا” وعند مراجعة متابعيها لا يُرى أي من وسائل الإعلام الغربية التي أشارت إليها المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، وأوضحه المقطع.