شددت وزارة الخارجية والمغتربين على وجوب “عدم التعرض لأي دولة شقيقة كانت أم صديقة”، وحيّت “دولة الكويت الشقيقة وسمو أميرها صديق لبنان الصادق والوفي الذي يحمل لبنان في قلبه ووجدانه ولم يترك لبنان في أحلك الظروف، كما نذكر الشعب الكويتي الذي يعتبر لبنان بلده الثاني”.
وتمنت الوزارة، في بيان، من جميع اللبنانيين “عدم التدخل في شؤون الدول التي وقفت ودعمت لبنان في أزماته، واضعين مصلحة لبنان واللبنانيين نصب أعينهم”.