أعلن فريق التواصل الإلكتروني التابع لوزارة الخارجية الأميركية، عبر “تويتر”، عن عقوبات فرضت على أفراد وكيانات قامت بتسهيل عمليات لنقل الأسلحة أو الوقود أو قدمت دعما ماليا أو ماديا للنظام السوري.
وشملت العقوبات “شركة القاطرجي في سوريا ورئيسها محمد القاطرجي لتسهيل تجارة الوقود بين نظام الأسد و”داعش”، “شركة آبار للخدمات البترولية ومقرها في لبنان لمساعدة النظام في التهرب من العقوبات وتهريب الوقود”، “ياسر عباس لتوفير الدعم المادي والتكنولوجي والمالي لنظام الأسد”، “عدنان العلي لتوفير الدعم المادي والتكنولوجي والمالي لشركة أبار”، “فادي ناصر لتوفير الدعم المادي والتكنولوجي والمالي للشركة السورية لنقل النفط”، “شركة ناسكو للبوليمرات والكيماويات ومقرها غي لبنان تسهيل نقل الشحنات إلى الموانئ السورية لصالح نظام الأسد”، “شركة إنشاء خط الأنابيب الدولية ومقرها في الامارات تسهيل المدفوعات لنظام الأسد”، “شركة سونكس للاستثمارات المحدودة ومقرها في الإمارات تأمين نقل الوقود والنفط لنظام الأسد”.
واكدت “الولايات المتحدة أنها “ستواصل اتخاد إجراءات ملموسة وقوية لقطع الدعم المادي عن نظام الأسد ومؤيديه”.
تعرّف على الأفراد والكيانات التي فرضت #الولايات_المتحدة عليها عقوبات مالية في 6 سبتمبر، لقيامها بتسهيل عمليات لنقل الأسلحة أو الوقود أو قدمت دعما ماليا أو ماديا لـ #النظام_السوري#سوريا #بشار_الأسد#روسيا_تحمي_بشار pic.twitter.com/HCZXcTi0YD
— فريق التواصل DOS (@DOTArabic) September 17, 2018
