أشار رئيس “حركة التغيير” المحامي إيلي محفوض إلى أن في 20 أيلول من العام 2000 “أصدرت الكنيسة المارونية بشخص مجلس المطارنة برئاسة البطريرك الكاردينال مار نصرالله بطرس صفير النداء الاستقلالي الأشهر في تاريخ لبنان وأن ننسى فلا ننسى مقدمة النداء التي قالت “أما وقد بلغ الوضع في لبنان هذا الحد من التأزم”.
وتابع، عبر حسابه على “تويتر”، “لمناسبة مرور 18 سنة على نداء المطارنة التاريخي نستذكر عبارة “أصبح من الواجب الجهر بالحقيقة” لنستعيد دور بكركي التي بإمكانها إعادة الثقة وبناء الإنسان على ما كان يردد فيلسوف القضية اللبنانية شارل مالك ونحثّ البطريرك كي يهزّ عصاه لكون العُصاة باتوا كثرا ويلزمهم تأنيب وتأديب”.
في مثل هذا اليوم من العام ٢٠٠٠ أصدرت #الكنيسة_المارونية بشخص مجلس المطارنة برئاسة البطريرك الكاردينال #مار_نصرالله_بطرس_صفير أمده الله بطوّل العمر النداء الإستقلالي الأشهر في تاريخ #لبنان وأن ننسى فلا ننسى مقدمة النداء التي قالت “أما وقد بلغ الوضع في لبنان هذا الحد من التأزم”
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 20, 2018
ولمناسبة مرور١٨سنة على نداء المطارنة التاريخي نستذكر عبارة “أصبح من الواجب الجهر بالحقيقة” لنستعيد دور #بكركي التي بإمكانها إعادة الثقة وبناء الإنسان على ما كان يردد فيلسوف القضية اللبنانية #شارل_مالك و نحثّ السيد البطريرك كي يهزّ عصاه لكون العُصاة باتوا كثر ويلزمهم تأنيب وتأديب
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 20, 2018