اشارت صحيفة “الأنباء” الكويتية الى ان رئيس الجمهورية ميشال عون سيركز في محطته الاممية ولقاءاته على «المواضيع الداخلية والأوضاع في لبنان والتطورات الإقليمية ودور الأمم المتحدة، والموقف اللبناني من موضوع النازحين السوريين واللاجئين الفلسطينيين في ضوء قرار الإدارة الأميركية قطع المساعدات عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا)، كما ستحضر العدوانية الاسرائيلية وانتهاك القرار الدولي 1701 وتحويل سماء لبنان الى فضاء مستباح للاعتداء على سورية مما يعرض الامن والسلم الإقليميين للخطر».
والملف المهم الذي يحمله الرئيس عون هو «التحضيرات التي اعدها لبنان استكمالا لجعله مركزا لحوار الحضارات والأديان، حيث ستعرض آلية على الأمين العام للأمم المتحدة عند اللقاء به».