أعربت الناشطة الحقوقية الأيزيدية ناديا مراد عن أملها في أن يسهم فوزها بجائزة نوبل للسلام في تخفيف معاناة ضحايا “داعش” من النساء في العراق وسوريا.
وقالت مراد في مقابلة مع “الحرة”: “إن منحها جائزة نوبل فتح الباب أمام جميع ضحايا تنظيم داعش لطلب المزيد من العدالة والعيش بسلام”.
وتابعت” “منحي الجائزة هو أكبر علاج لجروح ضحايا الأيزيديين”.
وأضافت مراد أن فوزها بالجائزة لن يغير هدفها المتمثل “بإيصال صوت ضحايا داعش من الأيزيديين للعالم”.