لم يكن هذا الصباح عادياً اقله بالنسبة لمن يتابعون الاخبار التي تنشرها الصحف والمواقع الالكترونية. ففي هذا الصباح صدرت صحيفة بصفحة رئيسية بيضاء و8 صفحات أخرى فيها كانت بيضاء كذلك. واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بتحليل أسباب ذلك قبل ان توضح رئيسة مجلس إدارتها نايلة تويني الأسباب في مؤتمر صحافي.
واحتل وسم #النهار المركز الأول عبر الترند في لبنان حيث تحسر كثير من الناشطين والصحافيين على وضع الصحافة الورقية، ونشروا صورة الصفحة الأولى، فيما ذهب اخرون الى الحس الكوميدي حيث اعتبروا ان ما في الصفحة الأولى لائحة بالإنجازات التي حققتها الدولة في السنوات الأخيرة. واليكم عينة من ابرز التعليقات حول هذا الموضوع.
انقذونا.. البلد يغرق .. #النهار pic.twitter.com/S1HkYfhH1U
— Salman Andary (@salmanonline) October 11, 2018
جريدة #النهار اليوم ٨ صفحات بيضا ولكن يوم اسود على الصحافة المكتوبة. pic.twitter.com/RQDpTMGVfh
— Adeela – عديلة (@AdeelaOfficial) October 11, 2018
ليس الوقت للشماتة بجريدة كانت عنوانًا لكبار المهنة يوم لم يكن هناك صحافة. ليس الوقت للشماتة بصحيفة كانت مدرستَنا بعد المدرسة وجامعتَنا بعد الجامعة. ليس الوقت للشماتة بجريدة ذُبح على عتبتها شهداء أبطال. صحيح أنّ ضوء #النهار خبا في السنوات الماضية، لكن لا يجب التنكّر للتاريخ. pic.twitter.com/d6JCjx1BKu
— Christine Habib (@Christine_Habib) October 11, 2018
11 تشرين الاول 2018: صدمة #النهار . نهاية الورق؟ pic.twitter.com/Qzcu0INwPe
— Zaven (@Zaven_K) October 11, 2018
#النهار تذكرنا اليوم بالازمة التي تمر بها الصحافة الورقية .. pic.twitter.com/6FQ6E93eQF
— Larissa Aoun (@LarissaAounSky) October 11, 2018
بعض "الصحافيين" يلي مبسوطين بعدد #النهار اليوم انتم دخلاء على المهنة وبأمثالكم اصبحت الصحافة قاتمة سوداء
— Bassel Aridi (@basselaridi) October 11, 2018
من كِتْر الألم..تْبَخّر الحبر وصار ضباب..!#النهار pic.twitter.com/6LpB5ZkTIX
— Samar Abou Khalil (@samarabukhalil) October 11, 2018
عدد اليوم بجريدة #النهار هوي للحديث عن انجازات وزارة الطاقة : pic.twitter.com/UuimYQFlNO
— معلم شاورما (@F3__na) October 11, 2018
اختصرها ??????#النهار pic.twitter.com/e9nQV98FhU
— رولا الرايقـة مَعـا (@rolamasri) October 11, 2018