اكد “لقاء سيدة الجبل” اصراره على اعتبار الأزمة التي تعيشها البلاد ناتجة من وضع يد ايران على القرار الوطني، معتبراً أن معركة كل الوطنيين اللبنانيين هي في رفع الوصاية الايرانية عن هذا القرار دفاعا عن الدستور وحفاظا على العيش المشترك”،
ولفت الى ان “اللقاء يستمر في اتصالاته لعقد الخلوة السنوية في أسرع وقت، والتي تتضمن ملفات الإشكالية العقارية بعد الحرب وموضوع الحريات في لبنان والمانيفست السياسي والتقرير السياسي السنوي حول خيارات المسيحيين. كما يعمل اللقاء على توسيع إطار اتصالاته السياسية توصلا إلى إطار وطني جامع يأخذ على عاتقه رفع الوصاية الايرانية عن لبنان.