لفت رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض إلى أنه “ما من شك بأن قاتل اللواء وسام الحسن هو نفسه وراء سلسلة الإغتيالات، ليس منذ جريمة الشهيد رفيق الحريري إنما كل الاغتيالات السياسية، ولعل ملف علي المملوك خير دليل على نوايا من أنزل بلبنان احتلال ومجازر ونهب واغتيالات، لكن تبقى العدالة التي طال انتظارها هي المرتجى”.
وتابع عبر حسابه على “تويتر”: “في ذكرى اغتيال اللواء سام الحسن لا بد من تحريك الملف القضائي خاصةـ وأن الجهات المعنية لا بد وأنها تملك كل المعطيات للشروع بالتحقيقات والمحاكمات لكشف الحقيقة ومعاقبة المجرم ومن معه من جهات محرّضة ومتدخلة وممولة ومنفذّة ونتطلّع ألا يبقى هذا الملف مطويا على طريق النسيان”.