سجلت الصين تباطؤا في نموها الاقتصادي إلى 6,5 % في الفصل الثالث من السنة، أدنى مستوياته الفصلية منذ تسع سنوات، بحسب الأرقام الحكومية الصادرة، فيما تشتد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتواصل الاستثمارات المراوحة.
وفي ظل الأوضاع القاتمة القائمة، بلغ إجمالي الناتج الداخلي لثاني أكبر قوة في العالم المستوى الذي توقعته مجموعة من 12 محللا.
وهي أضعف وتيرة نمو للعملاق الآسيوي منذ الفصل الأول من العام 2009، حين طاولت الأزمة المالية الأسواق العالمية وأدت إلى إغلاق العديد من الأسواق في وجه الصادرات الصينية.