أشارت صحيفة “الأنباء” الكوتية الى ان الحزب السوري القومي الاجتماعي في حالة أزمة مزدوجة: داخلية تنظيمية، وخارجية سياسية.
ويدل على هذه الأزمة مؤشران: استقالات “جماعية” على مستوى القيادة ورموز بارزة في المجلس الأعلى للحزب (مثل الرئيس السابق جبران عريجي والنائبان السابقان غسان الأشقر وأنطوان خليل…)، وخروجه النهائي من الحكومة بعد انتخابات كشفت ضعف وتراجع شعبيته… فلم يطرح أحد مسألة توزيره.