رد وزير الاعلام في حكومة تصريف الاعمال ملحم الرياشي، على ما نشر في صحيفة “الاخبار” تحت عنوان “الأمينة العامة للقوات… «المتسلطة» التي تُريد إقصاء رياشي”.
فذكر ان “الحملة “الصليبية” الأولى كانت بعد تعييني رئيسا لجهاز الإعلام والتواصل وكان عنوانها “شو وصلو لهون” وقادها بعض الحاسدين والحاقدين وبعض “القوات السابقين” أو السابق رقادهم. اما الحملة “الصليبية” الثانية، انطلقت منذ أيام وكان عنوانها “ملحم الرياشي الطفل المعجزة” غير في “القوات” ما لم يغيره الدهر، وتقودها أوركسترا ممنهجة هدفها زعزعة بل ضرب ثقة سمير جعجع بملحم الرياشي”.
وأضاف: “حتى لا تتعذبوا وتكتبوا زيادة على الفاضي، ولمن لا يعرف أقول “انا من اختار سمير جعجع وقبل ان اعرفه ومنذ نعومة اظفاري في العام 1986 وليس هو من اختارني، لأنه قال وحده “لا” حين انخفضت الرؤوس، كل الرؤوس وانا انتظرت خروجه، وعلى طريقتي فلا تهدروا حبرا في غير محله كفاكم”.
وختم: “ملاحظة في مكانها: ما كتب عن علاقتي بالصديقة شانتال سركيس أضغاث أحلام، فهي صديقة حميمة وزوجها جون حنا من قبل ولوجها العمل الحزبي، لم نختلف يوما أو تتدخل في عملي في أي يوم إلا بناء على طلبي”.