أشار رئيس النظام السوري بشار الأسد أننا “في سوريا دفعنا ثمنا كبيرا لنحافظ على وطننا واستقلالية قرارنا”.
وأضاف، خلال استقباله أعضاء مجلس السلم العالمي واتحاد الشباب الديمقراطي العالمي: “عندما تكون المبادئ واقعية ومبنية على رغبة ومصالح الشعوب فإنها تشكل أسسا راسخة في وجه المصالح الضيقة لبعض الدول الغربية التي لا تتردد أبدا في إشعال الحروب لتحقيق مصالحها، مستخدمة نشر الفكر المتطرف، الذي تم تسويقه من قبل الإدارة الأميركية في الثمانينات، وتعميم الجهل مما يسهل دفع الشعوب باتجاه الحروب، ومن خلال نشر الفقر في العالم”.