استقبل رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط، في دارته في كليمنصو، وفدًا كبيرًا من أهالي وعائلات الموقوفين الإسلاميين في السجون اللبنانية، بحضور عضو مجلس قيادة الحزب عفراء عيد.
وضم الوفد عددًا من المشايخ والمحامين والأهالي، وضعه في أجواء ملفات أبنائهم الذين “طالت فترة احتجازهم في ظروف صعبة وغير مقبولة، وغالبيتهم من دون تحقيقات قضائية أو محاكمات بما يخالف القوانين”.
كما طالب الوفد بالمساعدة في موضوع العفو العام، “على أن يكون شاملًا كل أبنائهم الذين ظلموا لسنوات طويلة”.
ومن جهته، وعد جنبلاط بمتابعة الملف والسعي لتقديم المساعدة اللازمة.