أعلن وزير الطاقة السعودي خالد الفالح أنه يتوقع طلبًا ضعيفًا على النفط في كانون الثاني، مشيرًا إلى أن المملكة سترد وفقًا لذلك لتهدئة القلق في الأسواق العالمية.
وأضاف الفالح أن إنتاج أكبر مصدّر للنفط في العالم في تشرين الثاني أعلى من مستويات تشرين الأول، وأنه ليس في مصلحة أحد أن يخلق تخمة في المعروض.
وتأتي تعليقات الفالح بعد يوم من دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب السعودية للمساعدة في دفع أسعار النفط للانخفاض.