أكدت مصادر رسمية لصحيفة “اللواء” ان الرئيس ميشال ميشال عون لم يكن على علم مسبق بمداهمة منزل الوزير السابق وئام وهّاب، وعلم بها متأخراً وتابع الوضع من خلال القيادات الأمنية ووزيرالعدل، الذي قرّر التحرّك القضائي فوراً لتبيان حقيقة ما جرى خلال المداهمة وأدى إلى وفاة أبو دياب ووضع الرئيس عون في نتائج التحقيق.