لفت رئيس حركة التغيير إيلي محفوض إلى أن “علاقات لبنان الدولية ذات الصلة بحماية وصيانة الحدود الجنوبية تقوم فقط على التعاون مع قوات الأمم المتحدة وحضور فعال من وحدات الجيش اللبناني بمظلة القرار 1701 أما قضية الأنفاق، فتتطلب معالجة رسمية من قبل الدولة اللبنانية حصريًا وليس من قبل “ميليشيا حزب الله” وإلا سيكون توريط للبنان”.
علاقات لبنان الدولية ذات الصلة بحماية وصيانة الحدود الجنوبية تقوم فقط على التعاون مع قوات #الأمم_المتحدة وحضور فعال من وحدات #الجيش_اللبناني بمظلة القرار ١٧٠١ أما قضية الأنفاق فتتطلب معالجة رسمية من قبل الدولة اللبنانية حصريًا وليس من قبل ميليشيا #حزب_الله وإلا سيكون توريط للبنان
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) December 6, 2018
وتابع محفوض عبر حسابه على “تويتر”: “إذا كانت إسرائيل توارب أو تخدع لبنان كي تستجره الى ملعب الحرب فما علينا سوى اللجوء الى مجلس الأمن متسلحين بالقرار 1701، أما في حال صحّت المزاعم حول تورط حزب الله، فهذا يعني توريط لبنان وتعريضه لخطر الإعتداءات الاسرائيلية أو حرب لا طائل للبنان على تحملها”.
إذا كانت #إسرائيل توارب أو تخدع #لبنان كي تستجره الى ملعب الحرب فما علينا سوى اللجوء الى #مجلس_الأمن متسلحين بالقرار ١٧٠١ أما في حال صحّت المزاعم حول تورط #حزب_الله فهذا يعني توريط لبنان وتعريضه لخطر الإعتداءات الاسرائيلية أو حرب لا طائل للبنان على تحملها
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) December 6, 2018