حذّرت وزارة الخارجية الأميركية روسيا وسوريا من “العبث” بموقع ما يشتبه بأنه هجوم كيميائي في حلب السورية في الشهر الماضي، وقالت إنها تلقت معلومات تشير إلى أن عسكريين من روسيا وسوريا شاركوا في ما وصفته بهجوم بغاز مسيل للدموع.
وقال متحدث باسم الوزارة، في بيان: ”نحذّر روسيا والنظام من العبث بموقع الهجوم المشتبه به ونحثّهما على تأمين سلامة المفتشين المحايدين والمستقلين حتى يتسنّى محاسبة المسؤولين“.