لفت رئيس حركة التغيير إيلي محفوض إلى أن “أزمة تشكيل الحكومة لا تتعلق فقط بأزمة تمثيل نواب سنّة حزب الله، إنما هي أبعد وأعمق وأخطر من ذلك، فحتى ولو أفرجوا عن التشكيلة فإن الجمهورية اللبنانية باتت تفتقد لرونق هيبتها وهذا ما أحدث ويحدث تشويهًا لسمعة لبنان لدى الخارج الذي باتت نظرته الينا وكأننا بمثابة الدولة المارقة”.
أزمة #تشكيل_الحكومة لا تتعلق فقط بأزمة تمثيل نواب #سنّة #حزب_الله إنما هي أبعد وأعمق وأخطر من ذلك فحتى ولو أفرجوا عن التشكيلة فإن #الجمهورية_اللبنانية باتت تفتقد لرونق هيبتها وهذا ما أحدث ويحدث تشويهًا لسمعة #لبنان لدى الخارج الذي باتت نظرته الينا وكأننا بمثابة الدولة المارقة
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) December 13, 2018
وتابع محفوض عبر حسابه على “تويتر”: “المرحلة المقبلة على لبنان ستحمل معها تطورات كبيرة ليس فقط على مستوى العقوبات الزاحفة ولا على حكم المحكمة الدولية ومواجهتها ستتطلب حكم وحكومة لا تخضع لمن تسبّب بكل هذا الضرر وألحق ويلحق بلبنان كل هذه الويلات، لذا لا مندوحة من حسم إشكالية سلاح حزب الله ووقف هذا النزيف اللبناني”.
المرحلة المقبلة على #لبنان ستحمل معها تطورات كبيرة ليس فقط على مستوى العقوبات الزاحفة ولا على حكم #المحكمة_الدولية ومواجهتها ستتطلب حكم وحكومة لا تخضع لمن تسبّب بكل هذا الضرر وألحق ويلحق بلبنان كل هذه الويلات لذا لا مندوحة من حسم إشكالية سلاح #حزب_الله ووقف هذا النزيف اللبناني
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) December 13, 2018