Site icon IMLebanon

9 قرارات اتهامية بجرائم إرهابية وقتل وتزوير

أصدر قاضي التحقيق العسكري فادي صوان تسعة قرارات اتهامية في جرائم إرهابية وقتل ومحاولة قتل وتزوير، أبرزها في حق “ملك التزوير” في مخيم عين الحلوة حسن يوسف نوفل الملقب بـ “حسن الحكيم”.

واتهم في القرار الأول الفلسطيني حسن يوسف نوفل، الذي ألقي القبض عليه مؤخرا بجرم التدخل في قضايا الإرهاب من خلال عمليات التزوير التي كان يقوم بها من شهادات وجوازات سفر وهويات وأوراق ثبوتية على اختلافها وفي مختلف الإختصاصات والمجالات، وقد ضبط لديه 360 ختما رسميا و400 ألف دولار أميركي مزورة، ويعتبر ملك التزوير إضافة الى القتل ومحاولة القتل وتهريب أسلحة وقد أعترف بما أسند إليه.

واتهم في القرار الثاني اللبناني حسن أمين الغزاوي لانتمائه إلى كتائب “عبدالله العزام” والقتال في سوريا ولبنان وإطلاق صواريخ على إسرائيل سقطت في الأراضي اللبنانية وقتل ومحاولة قتل.

واتهم القاضي صوان في القرار الثالث السوري عبد الرحمن محمد الحسين ورفاقه وعددهم 19 سوريا بجرائم الانتماء إلى “جبهة النصرة” والقتال في سوريا.

وفي القرار الرابع، اتهم صوان السوريين ابراهيم وليد ضاهر وشقيقه عبد الحي كما اتهم سوريين وآخرين وسعودي بجرم الانتماء إلى “تنظيم داعش” والتحريض على الانتماء اليه، وتجنيد أشخاص لصالحه.

واتهم في القرار الخامس الفلسطيني مصطفى رسلان ورفاقه (19 فلسطينيا) بجرم الانتماء إلى مجموعة “بلال بدر” في مخيم عين الحلوة والقتال داخل المخيم ضد الفصائل الأخرى.

واتهم في القرار السادس محمد حسن أحمد طيبا، المقيم في أوستراليا بجرم التدخل بقضايا الإرهاب عن طريق التمويل وتحويل الأموال للقيام بعمليات إرهابية.

واتهم في القرار السابع جمعة عجاج ورفاقه(15 سورياً)بجرم الانتماء إلى جبهة النصرة.

واتهم في القرار الثامن عيسى محمد رعد ورفاقه (تسعة سوريين) بجرم الانتماء إلى “جبهة النصرة” والمشاركة في معركة عرسال عام 2014 وقتل ومحاولة قتل وخطف عسكريين.

واتهم القاضي صوان في القرار التاسع، علي عزت بجرم الانتماء إلى مجموعة “دار الواسعة” ومهاجمة دوريات للجيش والتصدي لها وإطلاق النار، وأحال المتهمين إلى المحكمة العسكرية الدائمة للمحاكمة.