قالت مصادر «حزب الله» لـ«الجمهورية»، انّه ينتظر ما ستؤول اليه حركة المشاورات، مع إعراب الامل في ان تتمكن جهود رئيس الجمهورية من إحداث خرق يؤدي الى تأليف الحكومة.
واشارت الى انّ موقف الحزب لم يتبدّل، وهو على التزامه مع «اللقاء التشاوري» بدعم موقفه، ويقبل بما يقبل به ويرفض ما يرفضه، وبالتالي هو ليس في وارد التدخّل في قرار «اللقاء التشاوري» او ممارسة اي ضغط على احد في هذا المجال.
ولفتت المصادر الى «ان كرة الحل هي في الاساس في ملعب الرئيس المكلّف».