Site icon IMLebanon

بين رضوان مرتضى وزياد حبيش: سخيف وتافه وكذاب!  

على خلفية مقال كتبه الصحافي رضوان مرتضى في صحيفة “الاخبار” تحت عنون “سوزان الحاج سعت إلى اختراق هواتف اللبنانيين؟“، علق المحامي زياد حبيش، زوج المقدّم سوزان الحاج الرئيسة السابقة لمكتب مكافحة جرائم المعلوماتية في قوى الأمن الداخلي، قائلاً عبر حسابه على “تويتر”: السخيف رضوان مرتضى الذي يحوم كالغراب وينبش في القبور، فإذا به يجد ورقة بالية عمرها 4 سنوات فقط لطلب معرفة مواصفات لبرنامج للدولة، ويتبجح بها في الوقت الذي يخرس عن ذكر ان اجهزة اخرى اشترت هذا البرنامج، فلا مصداقية ولا مهنية فقط حفلة تجني و افتراء”.

وبدوره ردّ مرتضى على حبيش قائلاً: “هههه كرمال هيك عم تعمل وساطات لتقعد معي انا السخيف. يا تافه أنا مكمّل بفضحكن وراسي مرفوع وعم اعمل شغلي، بس مرتك اللي مش سخيفة عم تتحاكم ومحالة عالمجلس التأديبي ومصيرها الأرجح هو الطرد”، ليرد حبيش مهاجماً رضوان “ما فشرت اعمل واسطة لقعد معك، يا سخيف، وأنت بعيد عن المهنية ومقالاتك مركبة. ومرتي عندها عيوب هيي فضائل عند يلي فاقدينها، مرتي عند كرامة وعزة نفس وين ما كانت وين ما رح تكون”.

وبلغة أقسى ردّ مرتضى على حبيش بالقول: “تافه وكذاب كمان، يا استاذ زياد نصيحتي الك تضبضب. بمحضر التحقيق في محادثة بين زوجتك الفاضلة والمقرصن غبش عم تقلو زوجي (حضرتك يعني) بدو يقعد معك. وانت بتطلب منو يقرصنلك موقع، يا تافه لو في دولة بتحترم حالها بتفوت انت عالحبس قبل مرتك”، ليرد حبيش بدوره “عسيرة التسريبات (يللي هيي بالصوت والصورة ومحاضر رسمية وحياة عيونك)، احكيلنا شو صار بالمجلس التأديبي مبارح”، فرد مرتضى “تتفاخر بالتسريبات و تتناطح بها، فلتتناصح قليلا بالأدب يا شتام، فللاسلاك العسكرية حرماتها وسريتها، واما انت فلك طول اللسان”.