تحتدم المنافسة بشكل كبير في سوق الهواتف الذكية الذي يعج بالمئات منها، وأصبح الصراع على تصدر القمة هاجسا يؤرق الشركات العاملة في هذا الميدان، الأمر الذي يضعها أمام تحديات جديدة تفرض عليها تقديم الأفضل في العام المقبل 2019:
يتوقع أن يأتي الهاتف بتصميم مختلف كليا عن “غالاكسي إس 9 بلس”، وفقا للتسريبات، حيث سيدمج شاشة قياس 6.4 إنشات بدقة 1440X 3040 بكسل، فضلا عن حواف متناهية الصغر.
وسيعمل الجهاز بنظام التشغيل “آندرويد 9″، وسيدمج معالجا ثماني النوى، وذاكرة وصول عشوائية 6 غيغابايت، وبطارية سعة 3700 ميلي أمبير/ ساعة، وفيما يتعلق بالكاميرا، فمن المتوقع أن تكون ثلاثية بسعات كما ستضاف حساسات متطورة للضوء، تكفل التقاط صور عالية الدقة.
وتشير توقعات العديد من المواقع التقنية إلى أن إطلاق هاتف سامسونغ الجديد سيكون في الربع الأول من العام المقبل 2019.
تعمل الشركة الكورية الجنوبية على هاتف قابل للطي قد يأخذ اسم “فليكس”، وسيأتي بسعر يتراوح بين 1930 و2570 دولار أميركي، وبإصدارات عديدة.
ولم تذكر سامسونغ شيئا عن موعد هاتفها، إلا أن صحيفة “إندبندنت” البريطانية أشارت الى أن الهاتف الجديد سيطرح في الأسواق بشهر آذار من العام المقبل.
ويتحول الجهاز من كمبيوتر لوحي (تابلت) إلى هاتف، عبر طي شاشتيه إلى الداخل والخارج.
يتوقع أن تكشف سوني النقاب عن هاتفها الجديد في شهر فبراير القادم وذلك خلال “المؤتمر العالمي للجوال”، والذي يقام في برشلونة، وأن يطرح في الأسوق خلال شهر يونيو.
ويعتمد الهاتف على نظام “سنابدراغون 855″، ومعالج سريع “كوالكوم” بتقنية 7 نانومتر، يحسّن الأداء بشكل كبير.
وسيزوّد الهاتف بثلاث كاميرات، وحساس كبير، ونظام مطوّر لثبات الصور التي يتم التقاطها.
بحسب صور مسربة، سيدعم الهاتف العديد من الكاميرات الخلفية، وستعتمد نوكيا على الشرائح 7 نانومتر في الهاتف الذي يتوقع إطلاقه في آذار المقبل.
أشار يانغ يوانغكينغ، الرئيس التنفيذي لشركة لينوفو المالكة لعلامة موتورولا التجارية، في فبراير 2017، إلى أن المستخدمين سيرون تقنية الشاشات القابلة للطي في هواتف الشركة وخصوصا الطراز RAZR.
وتبع ذلك، تقديم موتورولا لبراءة اختراع لهاتف قابل للطي يدمج شاشتين، يمكن استعماله كجهاز لوحي عند طيهما، كما أنه يدعم كاميرتين.
تشير تسريبات مواقع متخصصة بالأمور التقنية إلى أن هاتفي الشركة الصينية هواوي ستدعم تقنية التعرف على الوجوه، ونظاما أمنيا ذكيا لمسح بصمة الإصبع، فضلا عن العديد من التحسينات فيما يتعلق بالكاميرا المدمجة.
وسيكون المعالج القوي من نوع “كيرين 980” متوفرا في هذه الهواتف، والتي يتوقع الكشف عنها في شهر مارس أو أبريل، وفق موقع “فون أرينا”.
سيكون مستخدمو هواتف “ون بلس” على موعد مع الهاتف المنتظر 7 في شهر يونيو القادم، والذي سيدمج معالجا من نوع “سنابدراغون 855″، وشاشة عرض بتقنية الفيديو عالي الوضوح، ومنفذ بطاقات “مايكرو إس دي”، بالإضافة إلى دعم الاتصال بشبكة الجيل الخامس.
ومن المواصفات المميزة في الهاتف أنه سيكون مقاوما للماء، وسيدعم ميزة الشحن اللاسلكي، وماسح ضوئي مدمج في الشاشة.
في تشرين الثاني 2017، سجلت شركة أبل الأميركية، براءة اختراع لتصميم هاتف مزوّد بشاشة قابلة للطي، دون الكشف عن المزيد من التفاصيل، أو استعراض الصور الخاصة بالاختراع، مع الإشارة فقط إلى أن الهاتف سيكون قابلا للتحوّل إلى جهاز لوحي أيضا.
اختارت الشركة الكورية الجنوبية أن تزيد من مساحة شاشة العرض في هاتفها الذي يتوقع الكشف عنه في تشرين الاول القادم. وسياتي الجهاز بكاميرا ذكية تضم 5 حساسات، وبتقريب بصري يصل إلى 12 إس، مع إمكانية تسجيل الفيديو بدقة 2160 بكسل بمعدل 30 إطارا في الثانية.
سيأتي هاتف “كي 3” المرتقب طرحه في حزيرتن بشاشة عرض 5.5 إنشات بتقنية الكريستال السائل بدقة عرض 1080×1920 بكسل، وبتباين 16:9. وبالنسبة للمعالج فسيدعم “سنابدراغون 710″، وستكون ذاكرة الوصول العشوائي 6 أو 8 غيغابايت، في حين ستصل سعة التخزين إلى 128 و256 غيغابايت.