اعتبر النائب بلال عبدالله أن “الوزير الملك من أصول قومية سورية، رشحه اللقاء التشاوري المعارض للمستقبل، بتأييد من حزب الله وحركة امل، سرب اسمه التيار الوطني الحر، أخذه من حصته فخامة الرئيس، لم يعترض عليه الرئيس الحريري،يعني شخصية ستة بواحد، ومع هذا لم يمر، لأنه أخطأ بأختيار نوعية الكرسي”.
وتابع عبر حسابه على “تويتر”: “الكفاءة بالكرسي”.
الوزير الملك من أصول قومية سورية،رشحه اللقاء التشاوري المعارض للمستقبل،بتأييد من حزب الله وحركة امل،سرب اسمه التيار الوطني الحر، أخذه من حصته فخامة الرئيس،لم يعترض عليه الرئيس الحريري،يعني شخصية ستة بواحد، ومع هذا لم يمر،لأنه أخطأ بأختيار نوعية الكرسي…الكفاءة بالكرسي !!!
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) December 27, 2018