أعلن حراك المتعاقدين أنه “تبين للجميع من تربويين ومتابعين ان هناك مزايدات مفتعلة في موضوع العواصف، صارت موضة، والطالب تعود على العطل وكره مدرسته وسيطالب الوزير بإعطائه افادات لأن المناهج فاتته مع رفضه التكثيف”.
وإذ لفت في بيان الى أن “ما يحدث برسم التفتيش المركزي والتربوي، وبرسم أدعياء التربية والروابط ومجموعة من أساتذة الظل ومجموعة من المغرضين الناقمين على التربية والساعين الى الشهرة “فايسبوكيا”.
وأضاف: “نحن بحاجة الى وزارة قوية صارمة تسد الباب نهائيا في وجه من يريد ان يقبض المال العام دون ان يدرس الطلاب ونحن بحاجة الى وزارة تربية تسد الباب نهائيا أمام أي نائب ومن أجل كسب شعبية دعائية -أنتخابية يقوم بطلب التعطيل تحت حجة سلامة الطلاب دون ان يرف له جفن على سلامة المنهاج وسلامة التعليم الرسمي بشكل أساسي”.