سأل عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “إلى متى سيبقى لبنان رهينة الصراعات الدولية والإقليمية؟ وهل كُتب على هذا البلد الفقير أن يبقى أسير التجاذبات وساحة تمرير الرسائل في كل الاتجاهات؟ ألم يحن الوقت لنعيد بناء وحدتنا الداخلية ونحصن اقتصادنا ونعالج أزماتنا المتفاقمة؟”.
وأضاف: “متى سننتقل من زمن الطوائف إلى رحاب المواطنة؟”.
إلى متى سيبقى لبنان رهينة الصراعات الدولية والاقليمية؟وهل كتب على هذا البلد الفقير أن يبقى أسير التجاذبات وساحة تمرير الرسائل في كل الاتجاهات؟ألم يحن الوقت لنعيد بناء وحدتنا الداخلية، ونحصن اقتصادنا،ونعالج ازماتنا المتفاقمة؟
متى سننتقل من زمن الطوائف إلى رحاب المواطنة؟— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) January 20, 2019