اعتصمت مجموعة من الشبان والشابات من أصحاب المحال التجارية في بعلبك في ساحة ناصر في المدينة، وسط تدابير أمنية لعناصر مفرزة طوارئ بعلبك، احتجاجا على “انتشار المحلات للنازحين السوريين في بعلبك من دون رقيب أو حسيب من السلطات المحلية والقوى الأمنية وعلى حساب اللبنانيين الذين حرموا من العمل والمضاربة في الأسعار”.
ورفع المعتصمون شعارات تطالب الدولة بإيجاد حل لهذه المشكلة وإقفال محلات السوريين.