رأى عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب فيصل الصايغ أن “الزيارة التاريخية للبابا فرنسيس دولة الإمارات وتوقيعه وثيقة “الأخوّة الإنسانية” مع شيخ الأزهر أحمد الطيب تستدعي التوقف عند معانيها والعمل بهديها لتعزيز ثقافة المحبة وقبول الآخر المختلف، وتكريس مفاهيم الإنسانية الشاملة والتسامح بعيدًا عن خطاب الانعزال والتعصّب”.
وأضاف، عبر “تويتر”: “كما تشكّل الزيارة دعوة لكل اللبنانيين لاستعادة دورهم الطليعي في هذا المشرق، وفي بلدهم الذي وصفه قداسة البابا يوحنا بولس الثاني بأنه أكبر من بلد، إنه رسالة”.
الزيارة التاريخية للبابا فرنسيس إلى دولة الإمارات وتوقيعه وثيقة الأخوّة الإنسانية مع شيخ الأزهر أحمد الطيب، تستدعي التوقف عند معانيها والعمل بهديها لتعزيز ثقافة المحبة وقبول الآخر المختلف، وتكريس مفاهيم الإنسانية الشاملة والتسامح بعيداً عن خطاب الانعزال والتعصب . pic.twitter.com/46wkFf436V
— Faysal Sayegh (@MPFaysalSayegh) February 5, 2019
كما تشكّل الزيارة دعوة لكل اللبنانيين لاستعادة دورهم الطليعي في هذا المشرق، وفي بلدهم الذي وصفه قداسة البابا يوحنا بولس الثاني بأنه “أكبر من بلد، إنه رسالة” .
— Faysal Sayegh (@MPFaysalSayegh) February 5, 2019