لفت رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان، عبر “تويتر”، إلى أن “جريمة 14 شباط وما تلاها من اغتيال شخصيات ومحاولات اغتيال لم تقتصر نتائجها على الخسارة الوطنية الكبرى، بل كمّت أفواه معظم فعاليات 14 آذار”، وسأل: “هل يبقى الصمت سيد الموقف؟ وإلى متى الإفلات من العقاب”؟
جريمة ١٤ شباط وما تلاها من اغتيال شخصيات ومحاولات اغتيال لم تقتصر نتائجها على الخسارة الوطنية الكبرى بل كمّت افواه معظم فعاليات ١٤ آذار، هل يبقى الصمت سيد الموقف ؟ والى متى الافلات من العقاب؟
— Michel Sleiman (@SleimanMichel) February 14, 2019