عَرَض لاجئ فلسطيني نازح من سوريا إلى لبنان طفله الرضيع الذي لم يتجاوز العام للبيع، عبر “واتساب”، نتيجة الفقر الذي يعيشه.
وأوضح أنّه وبعد أن أصبح مهدداً بالطرد من مكان سكنه بسبب تراكم الإيجار الذي لم يتمكّن من تسديده، قرّر أن يبيع فلذة كبده.
وقال:”هذه الخطوة قد تكون مستهجنة وغريبة في مجتمعنا لكنني لم أعد قادراً على تحمل سماع بكاء أطفالي وأنا عاجز تماماً عن تأمين كسرة الخبز لهم”.