لم يستبعد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف حلا عسكريا للوضع في إدلب التي لا تزال تتواجد فيها التنظيمات المسلحة.
وقال، في حديثه لصحيفة “Basler Zeitung” السويسرية: “إننا نتحرك في هذا الاتجاه. لم نرغب سابقا في القيام بعملية عسكرية وكنا نعمل لمنعها لأننا نعرف أن كل الأعمال الحربية في إدلب ستؤدي إلى كارثة. لكن المواقف الأخرى فشلت فيما تسيطر النصرة على منطقة أوسع مما كان الأمر عليه سابقا”.