أشارت وزيرة الدولو لشؤون التنمية الإدارية مي شدياق إلى أن “النظام الأمني اللبناني الذي كان يخضع لأوامر النظام السوري ظن أنّه بتفجير كنيسة “سيدة النجاة” سينال من قائد “القوّات” من خلال تركيب الملفّات وإلصاقه والقواتيين التهم زوراً للقضاء نهائياً على أصحاب الرأي الحر في لبنان”.
وأضافت، عبر “تويتر”: “لكن فاتهم بأنّنا أهل إيمان ولقد صحّ الصحيح في ثورة 14 آذار، وخرجنا من السجن الكبير وأخرجنا معنا الدكتور سمير جعجع من سجنه الصغير. ورغم مرور ربع قرن على هذه المجزرة المروّعة، لن نرتاح قبل جلب القتلة إلى القضاء ومحاسبتهم على جريمتهم المروّعة بحق الكنيسة والشهداء و”القوات”.
وختمت: “تعازينا الحارّة لعائلات شهداء كنيسة “سيدة النجاة” الذين ذهبوا ضحية غدر الأجهزة الحاكمة والنظام المحتل. لقد كانت دماؤهم لنا ذخيرة، طوبى للموتى الذين يموتون بالرب”.
(1) ظن النظام الأمني اللبناني الذي كان يخضع لأوامر النظام السوري أنّه بتفجير كنيسة “سيدة النجاة” سينال من قائد القوّات من خلال تركيب الملفّات وإلصاقه والقواتيين التهم زوراً للقضاء نهائياً على اصحاب الرأي الحر في لبنان.
— May Chidiac مي شدياق (@may_chidiac) February 27, 2019
(2) ولكن فاتهم بأنّنا أهل ايمان، ولقد صحّ الصحيح في ثورة 14 آذار، وخرجنا من السجن الكبير وأخرجنا معنا الدكتور سمير جعجع من سجنه الصغير. ورغم مرور ربع قرن على هذه المجزرة المروّعة، لن نرتاح قبل جلب القتلة الى القضاء ومحاسبتهم على جريمتهم المروّعة بحق الكنيسة والشهداء والقوات
— May Chidiac مي شدياق (@may_chidiac) February 27, 2019
(3) ختاماً، تعازينا الحارّة لعائلات شهداء كنيسة “سيدة النجاة” الذين ذهبوا ضحية غدر الاجهزة الحاكمة والنظام المحتل. لقد كانت دماؤهم لنا ذخيرة، طوبى للموتى الذين يموتون بالرب. pic.twitter.com/id3wbOEPn8
— May Chidiac مي شدياق (@may_chidiac) February 27, 2019