استنكر مجلس الكتّاب العدل في لبنان “حملة التشهير والإساءة التي تعرضت لها إحدى الزميلات عبر إحدى الوسائل الإعلامية المرئية”، مهيبًا بـ”وسائل الإعلام كافة عدم التعرض لأي كاتب عدل وعدم استباق التحقيقات القضائية وإطلاق الاتهامات جزافًا”.
وأكد، في بيان، “سعي الكتّاب العدل الدائم إلى الحفاظ على حقوق المواطنين، وتمسكه التام بالقضاء، باعتباره المرجع الوحيد للفصل في النزاعات إحقاقًا للحقوق وصونًا للعدالة”.